البرص و البهاق

            كل مايجب أن تعرفه عن البرص(البهاق) وعلاجه

حاليا وضعت تقسيم جديد للبهاق لان التقسيم المعروف هو

 بهاق طرفي ومنتشر ومتراجع وبؤري ليس وصفا شاملا لانه 
يعتمد على وصف العرض أي هو بقع .

التقسيم الذي وضعته يعتمد على مسببات المرض و منها

1: بهاق الطحال

2: بهاق كبدي

3: بهاق الكالسيوم

4: بهاق الاحماض الامينية

5: بقع نقص فيتامينات واملاح معدنية

6: بهاق عصبي

7: بهاق مواد كبمائية

8: بهاق باراسيكولوجي اي الروحانيات العين والمس والسحر

-   التقسم هذا يساعد على العلاج مثلا بهاق طحالي نشتغل على فك الانسداد الحاصل في الطحال وتسخينه وتنشيطه

   - البهاق الكبدي نقوم بتسخين الكبد وتقوبته وتنشيطه باعشاب غير اعشاب الطحال
: بالنسبة للعلاج الموضعي لهاذين النوعين هو نفس العلاج لان الخلط الاسود لوعائه الطحال بارد والخلط البلغمي لتجفف لنا الكبد هو ايضا بارد

 بهاق الكالسيوم هو احتقان الكالسيوم تحت الجلد معرقلا التفاعلات الثمانية التي يمر منها التيروزاين والتربتوفان للوصول الى المنتج النهائي و الذي  هو الميلانين بسبب خلل في الغدة الدرقية او نقص شديد في فيتامين D او هما معا النوع هدا يعتمد على تنشيط الغدة الدرقية ورفع مستوى فيتامين D اما علاجه الموضعي يعتمد على خل التفاح والحبة السودا لان الخل اسد يديب الكالسيوم وكذلك الحبة السوداء اربع اضعاف الحمضيات من فيتامين c مع استخدام أعشاب شديدة الجلاء مع حمامات الشمس
 لاننا اذا قمنا باصلاح حال الغدة الدرقية وكمية عادية من فيتامين D يتم تثبيت الكالسيوم في العظم والاسنان بدل ما يجلس يلف في الدم فيقدفه تحت الجلد معرقلا سلسلة التفاعلات الكيميائية داخل خلية الميلانوتسايت
-  بهاق الاحماض الامينية وهو عدم وجود المعرقلات التي هي الخلط الاسود والخلط البلغمي والكالسيوم معرقلات ماهي موجودة
 السبب هو خصاص كبير في الاحماض الامينية البانية للخلية وهو ما تم علاجه في الجامعة الهندية للابحاث في هذا  النوع نتجه الى كريمات مستخلصة من الحمص او المورينغا لانهم منجم للاحماض الامينية البانية للخلية مع اكل الحمص بوميا
 نوع البهاق الذي هو يسبب نقص كبير في فيتامينات واملاح معينة وهي
 ايون النحاس وفيتامين A ومركب فيتامين B وفيتامين C والحديد وفيتامين K
 هذه محفزات تحول التيروزين وتربتوفان تدخل في سلسلة التفاعلات الكيميائية
-  بهاق المواد الكيميائية علاجه بتجنب مصدر هذه السموم ثم علاجات موضعية فيها قوة جلاء وقوة جدب الدم مع تحريض الخلايا الملونة على الانتاج
-  بهاق الروحانيات علاجه بالرقية الشرعية مع العلاجات العشبية
- نسيت العلاج الداخلي لبهاق ضعف الاعصاب هو تقوية الاعصاب واحسن علاج داخلي له على الاطلاق الشعير البلدي والسمن البقري والتمر
-  والتركيز على مصادر المنغنزيوم والزنك والحمية اما العلاج الخارجي فنفس المراهم
: على فكرة اي مرهم موضعي لازم توفر خمس خصائص فيه اولها قوة الجلاء
: 2 قوة تسخين تقوم مقام النار
: 3 قوة جادبة للدم
: 4 مقرح
: 5 مقشر
   احيانا ممكن عشب فيه اكثر من خاصية

  البرص نوعان ونسميهما باللغة الدارجة المغربية:المعزي والبقري،
منهما البقع الباهتة والبقع الناصحة البياض هذا الأخير هو البقري.
ويعالج حسب مناعة الإنسان وخلاياه، إن كانتا متحدتان سيمتتلان للعلاج
بأعشاب  طبيعية حارقة ،لأن ما صح في علاج البرص/البهاق حسب تجارب الأجداد و البحوث التي قمنا بها هو الكي بالنار ونحن نجتنب هذا الأخير  لقوله عليه الصلاة و السلام الشفاء في ثلاث : (كية نار أو شرطة محجم - يعني الحجامة - أو شربة عسل ، قال: وما أحب أن أكتوي) . وفي اللفظ الآخر قال: (وأنا أنهى أمتي عن الكي) .
ولهذا اتجهنا الى الأعشاب الحارقة  التي تقوم مقام الكي بالنار ولا ضرر فيها على الإطلاق  و لا أثار جانبية بإذن الله تعالى

الزيادة من التوضيح : خلايا الجلد لم تمت بل تمتنع من افرازاة مادة الميلانين التي بدورها حسب الجينات الوراثية تفرز لون خاص للجلد , وممكن الضغط عليها لتفرزها مرتا اخرى , مثل الشوك للقلب اوالتنفس الاصطناعي.
وممكن الوقف من حد لمرض الخلايا هي الحمية او الراحة النفسية, بالمناسبة وللعلم لجميع الناس , لو طال عمر الانسان اكثر من 80 سنة لشاهدنا جلده  تحول بالتدريج الى البياض يعني البهاق , مثل تحول الشعر بعد الاربعينات الى البياض يعني الشيب.
ويمكن القول
* تعب الخلايا
* الجهد و الضغط الكثير على خلايا الجلد
* مرض الخلايا

ومن هنا نقول أن مرض البرص(البهاق) يختلف من شخص لأخر, لهذا أننا نقوم بوضع هذا العلاج على المكان المتضرر لقتل الخلايا الممتنعة عن إفراز مادة الميلانين وإخراجها من تحت الجلد إلى الخارج على شكل فقاقيع مائية لتعوض مكانها خلايا سليمة.
ملاحظة:هذا العلاج جاهز للشحن و الإرسال ، أرقامنا الهاتفية رهن إشارتكم وفي خدمتكم لطلبه

هذا الدواء يوافق كل ألوان البشرة وليست له أي مضاعفات جانبية.

•  بالنسبة للظهر الرجلين وأصابع اليدين فهي أطول مرحلة وتحتاج الكثير من الصبر مع نتيجة أكيدة
• أما بالنسبة للأطفال حتى سن18 فان العلاج يستغرق مدة أقل من الكبار.
  هنالك مناطق سريعة الاستجابة للعلاج مثل منطقة الوجه بينما نراها مقاومة كثيرا في الأطراف مثل باطن اليدين أو اسفل القدمين و من الخطأ أن يقال لمصاب أن هذا المرض لا يشفى تماما و احباطه نفسيا زيادة على ما هو فيه و فقدانه الأمل من امكانية شفائه و ما المعالج هنا إلا وسيلة للشفاء و ما الشفاء إلا من عند الله سبحانه و تعالى .
  كما أن للحالة النفسية دورا كبيرا في ظهور أعراض هذا المرض فكيف إذا أخبر من قبل طبيبه او اقاربه بأن هذا المرض ليس له دواء شاف! و لا داعي لضرب الأمثال بأن فلانا يعاني من هذا المرض منذ سنوات رغم مراجعته لاكثر من طبيب و لم يستفد, هل هذا المراجع أخذ العلاج المناسب و استخدمه بالمدة المطلوبة وإستعمال معقلن؟ بل المطلوب هو بث الامل في روح هؤلاء بضرورة تقبل الحالة و في امكانية شفائهم.
• ولدينا العديد من الحالات التي شفيت تماما من هدا الداء نهائيا بإذن الله.
• بالصوت والصورة وشهادات العديد من المرضى في مختلف أنحاء العالم.

هام جدا: البرص لا يختفي إن وضعت هذه الخلطة مرة واحدة,وإنما يمر الجلد من عدة مراحل أتناء العلاج التي هي من بداية الإستعمال إل أن تختفي البقع البيضاء
1- لما تضع الدواء على المنطقة المصابة يبدأ الجلد في إحمرار
2- ومع الإستمرار على العلاج من طبيعة الحال كل يوم تحت الشمس يصبح لون الجلد أحمر داكن
3-ومع المداومة يصبح أحمر وكأنه مكوي بنار لكن لا إحساس بأية حروق
4-وبعد ستظهر بعض الفقاقيع المائية (خرجات) في نفس المكان
وعند ظهور هذه الفقاقيع يتم توقيف العلاج على الفور مع إعطاء إستراحة للجلد حتى تختفي هذه الفقاقيع
5- ثم العودة لوضع العلاج  ليبدأ مكان البرص بالتقشر،وبالإستمرارية على هذه العملية  ستظهر  نقط داكنة  في نفس لون الجلد فتبدأ تتوسع وتتجانس حتى يمحى للبرص الأثر وبصفة نهائية  دون رجوع لأن الخلايا الصبغية المدمرة تكون قد ماتت كلها وعوضت مكانها خلايا سليمة . هذا الدواء ليست له أي أضرار أو آثار جانبية 

نصيحتي:

أنصح كل من أخذ الدواء فليجتنب شرب الماء البارد أو أي عصير بارد وقت العلاج, وعدم غسل الموضع إلى أن تمر عليه أربع ساعات أو أكتر, وفي حالة تسرب الدواء إلى العين يجب غسلها على الفور بماء نظيف, وعدم تعرض الجسم بكامله للشمس, بل  المكان المصاب فقط حسب الإرشادات الموجودة في النشرة المصحوبة مع العلاج
        

للمزيد من المعلومات يرجى الإتصال 

من داخل المغرب:0655605056//0524221308

من الخارج:00212655605056//00212524221308

أو إن أمكن فحظوركم يهمنا أكثر

الشريف/ عبدالحق



هذه نتيجة التجربية ادخل وشوف و أحكم بنفسك

 
كيفية علاج الوجه

                                             

www.a3chabsraghna.blogspot.com  


باقي الفيديوهات في قناتنا  youtube على الرابط التالي:
http://www.youtube.com/user/72abdelhak

البرص

أول من تكلم عن البرص هم قدماء المصريين في بردية "ابرز" و مرض البرص معروف مند القدم حيث عرفه الهنود القدامى وذكرته كتبهم الدينية، قبل اكثر من 1400 سنة قبل الميلاد، كما ذكر في الكتب السماوية مثل الإنجيل و القرآن الكريم و في أحاديث نبوية شريفة . كما اختلفت الأمم في تفسيره و معناه مما جعله يكتسي بطابع الغموض و الخوف. و جاء في القواميس العربية و العالمية بعدة معاني، ففي قاموس "المورد" على سبيل المثال جاء يعني LEPROSY و هذا مختلف جدا، و يعني الجدام إذ أن الجذام معد و هو نتيجة بكتيريا تفتك بالأعضاء ، أما في كتاب "لسان العرب" للعلامة إبن منظور فيوصف على أنه بياض يقع في الجسد ، و هذا يطابق بعض المعاني في القواميس اللاتينية للفظ "vitiligo" و يعني ابيضاض ناتج عن فقدان المادة الصبغية و خلاياها في الجسم و يطلق أيضا على البياض الجميل في العجل الصغير .و تختلف أسماؤه في البلاد العربية عموما من (بهاق، وضح، برص ...) بينما التسمية العربية الصحيحة للمرض هي (الوضح) وذلك من الوضوح، وهو ابيضاض الجلد والشعر معا، أو ابيضاض الجلد فقط بحيث يصبح مغايرا للون الأصلي الموروث..علينا أيضا أن ننوه بأن هذا المرض يتداخل في إسمه مع مرض "البهق" و هذا مرض آخر جلدي يتشابه نوعا ما مع البرص لكنه أبهث و ناتج عن الفطريات أو خلل هرموني

تعريفه

يعرف تحديدا بزوال اللون الطبيعي للجلد على شكل بقع لونية بيضاء واضحة، وهو يصيب أي منطقة في الجلد من ظاهره، إما أن يكون تابثا و مستقرا أو منتشرا في كامل الجسم وليست له مضاعفات على الجلد أو الجسم، وهو غير معد بتاتا ولا ينتقل بوسائل العدوى المعروفة (كالإختلاط والتلامس والشم والمعاشرة أو حتى استعمال أدوات أو ملابس المصاب) إلا أنه قد يسر وراثيا بنسبة %30 تقريبا. تظهر هذه الحالة في كل الأعمار، ولعل ظهورها يكون أشد عند بعض العائلات وعند أصحاب الجلد الأسمر نتيجة المفارقة الواضحة بين اللون الأصلي و المتغير، وهو يتتشر و يصيب بنسبة %1 تقريبا من سكان العالم وهذه النسبة في ارتفاع أي بنسبة تتعدى 60 مليون مصاب، وبعض الإحصيات تشير إلى أن %50 منهم يبدأ المرض معهم دون سن العشرين. البرص هو خلل صبغي ينتج عن تحطم خلايا "ميلانوسيت" وهي الخلايا التي تنتج "الميلانين" في الجلد والأغشية المخاطية مثل الأنسجة التي تبطن داخل الفم والأنف و المناطق الجنسية و الإخراجية.

أنواعه      

يمكن أن نقسم طريقة انتشار أنواع البرص إلى عدة أقسام : 
البرص المنشتر : يظهر وينتشر تدريجيا ليصيب مساحات كبيرة من الجسم قد تصل إلى كامله ما عدا أجزاء بسيطة.
البرص الثابث أو المستقر : هو الذي ينتشر في أجزاء معينة ثم يتوقف عن الانتشار بحيث لا تزيد المساحة المصابة.
البرص المتراجع : ينتشر ثم يتراجع تدريجيا ليظهر في مكان آخر بقوة، وتبدأ الصبغة في الظهور في الأماكن المصابة.
البرص المتناظر : يصيب الأطراف بشكل متناظر أو مثماثل (المرافق، الكوعين، الركبتين، الساقين، اليدين...) والمعروف بالنوع الأنثى وهو الأكثر انتشار وشيوعا.
البرص الذكري : يصيب طرف واحدا في الجسم دون الآخر كأطراف اليمبن فقط أو الشمال.
 الوضح : يكون في أوله عبارة عن بقعة باهثة، تزداد وضوحا مع مرور الوقت وتصاحبه حكة طفيفة لتتفرع منه نقطة بيضاء تزداد مع مرور السنين، يظهر في بعض الأماكن ويختفي في أخرى

أسبابه  

أهم العوامل التي تتسبب في داء البرص

            

العوامل الخارجية	العوامل الداخلية
- الحروق الكيماوية. - حروق الشمس. -السباحة في المياه الراكضة	- الوراثة. - اضطراب الأحماض الأمينية. - اضطراب الغدد الصماء.

  

- الحروق الكيماوية. - حروق الشمس. -السباحة في المياه الراكضة

- الوراثة. - اضطراب الأحماض الأمينية. - اضطراب الغدد الصماء.

بعض النصائح

 للمزيد من المعلومات عن هذا الداء أو إذا كنتم مصابين به، المرجو   الإتصال بنا  على الأرقام الهاتفية التالية  

  

00212655605056

00212524221308